يرتبط مصطلح نظرية الأدب  بعدد من النظريات الأدبية وبالتالي فهي تثير مجموعة من الأسئلة الإجابة عنها توصلنا إلى فهم نظرية الأدب: ما هو الأدب؟ هل هو تقليد لنصوص أخرى أو تقليد للطبيعة كما في نظرية المحاكاة ، ما أبعاد الأدب وما خصوصيته؟ من أجل ماذا يكتب الأديب أدبا؟ من أجل رسالة ؟ ما نوعها؟ هل هي رسالة اجتماعية أو نفسية أو تربوية أو تاريخية 
-        هل الأدب سبر لأغوار النفس الإنسانية كما تقول نظرية التحليل النفسي؟
-        لمن يكتب الأديب؟ هل يكتب لقارئ متلق من هو ؟ ما هي مواصفاته؟ ما هي أنواعه؟ وكل هدا يرتبط بنظرية التلقي
-        من أين يستمد الأدب مادته؟ من اللغة كما تقول النظرية البنيوية أو أن الأدب صورة للواقع الاجتماعي والاقتصادي كما نجد في النظرية الاجتماعية الماركسية.
-        كيف يكون الأدب صورة للمجتمع وهذا ما تفسره نظرية الانعكاس
-        هل الأدب خلق؟ وهو موضوع نظرية الخلق ...